تَنَاثَرَ حُزْنِيْ عَلَى كَفِّ قَلْبِيْ..! تَدَلَّتْ هُمُومِي كَخَيط،ٍ يَزِيدُ عَذَابِيَْ..!! تَجَرَّعْتُ مِنْ كَأْسِ لَيلِيْ سُهَادًا.. يُنَادِي بِهَمْسٍ.. عِتَابِيْ، تَرَانِي تَعِيسًا مَلُولاً، وَهَمُّ الدُّنَىْ، قَدْ دَنَا بِيْ.. تَفَجَّرَ دَمْعِيْ كَسَيْلٍ مَرِيْدٍ.. تَــــــرَاهُ.. كَمَوجٍ عَتِيٍّ يُلَبِّيْ.. _______ مصطفى ورنيك-المغرب